المصور
إسماعيل الدحدوح
المتحدث
إسماعيل الدحدوح
المكان
مدينة غزة
التاريخ
2023-12-29
كتب الصحفي إسماعيل الدحدوح على حسابه الرسمي على موقع انستغرام:
من اول يوم الحرب وانا حابس دموعي رغم كل اشي شفته وعيشته وكانت احاول إني أكون قوي على قد ما اقدر عشان استمر بتوثق كل شي الكم ..
بس اليوم رحت لأكثر مكان أنا برتاح فيه قعدت شوي على البحر لحتى اطلع من كل الضغط اللي أنا فيه النيه كانت أصور الكم جمال البحر بس فجأة طلعت كل مشاعري ودموعي اللي حابسها من اول يوم الحرب وصراحه دموعي هي دموع قهر وزعل على اللي صار فينا وفي البلد عازه علينا لبلاد نشوفها هيك 💔😔
From the first day of the war, I held back my tears despite everything I saw and experienced, and I was trying to be as strong as I could to continue documenting everything.
But today I went to the most comfortable place, I went to set for a while on the beach of Dair Al Balah city to get out of all the stress I was under. The intention was to depict the beauty of the sea, but suddenly all my feelings and tears that I had been carrying since the beginning of the war came out, and frankly my tears are tears of oppression and anger over what happened to us. I cannot see my country like this 💔😔
نص محتوى الفيديو
غزة حلوة يا جماعة الخير.
بحرها حلو.. ناسها حلوة
برغم الدمار والقصف اللي بتشوفوه إلا إنه إحنا بنضل نحبها يعني
ملناش بديل عندها.. والله ما إلنا بديل عنها
اشتقنا لكل ركن فيها..
إحنا حياتنا هان.. عايشينها ببساطتها، حتي البساطة اللي بنعيشها انحرمنا منها
لو تيجي تسأل أي حدا في غزة هان: شو أقصى طموحاتك؟
بيحكيلك: إنه أنا تيجي عندي الكهربا أربعة و عشرين ساعة، إنه أنا ألاقي شغل، إنه أنا أتزوج، إنه أنا مثلا أكون أسرة
بس برغم هيك إلا إنه في إشي جواتك مهما تحط فكرة السفر، فكرة السفر، إنه تطلع برا غزة وتسافر، تحس في جواتك اشي يقولك لا بتقدرش، حتي لو سافرت هترجع..
أنا واحد من الناس سافرت ولفيت كذا دولة، بس طول طول طول ما أنا مسافر في إشي جواتك مبيخلكيش تبعد عن هاي البلد، حتي والله لو سألتوا الناس اللي برا مسافرين، هيحكوا لكم نفس الكلام اللي أنا بحكيه..
أنا علي يقين إنه عازة علينا هاي البلاد والله، عازة علينا هاي البلاد والله
يلا معلش معلش معلش.. بتهون إن شاء الله